الثلاثاء، 25 يناير 2011

-2- المتعة تفاصيل



(2)

أن تجد شخصًا تحبه مستعدًا لأن يسمع منك نصًا أدبيًا تُحبه !

هذه قمة المتعة التي تستقر في العمق دون أن تُحس ...والتي تجعلك تنتفس في حين أن الحُزن يُحاصرك وتضيق نفسك بما رحبت !

أن أقرأ على ايمان أو ماما أو أروى أو مي أو اي شخص أحبه نصًا لكاتب احبه كأحلام مستغانمي أو أروى خميس أو غازي القصيبي أشعر بأني في دور مسرحي جميل وشجي ...وأشعر بأني اسمع صوت الكاتب وأحس بأجواءه اثناء كتابة النص !

شكرًا لكل من أتاح لي هذه الحركة الخنفشارية ذات يوم ..وحرم نفسه من متعة القراءة الأولى لكلمات ثمينة وأهداني إياها !



:)

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق